شاعر يستنمي على فتاة مغربيه
دخلت الورشة زبونة متناكة مليانة تسأل عن سيارتها و التي كانت متعطلة لفترة و أخبرت كبير الميكانيكة أنها تريدها بشدة و انها مستعجلة فعرضت عليهم مقابل أن يستعجلوها أن تنيكهم احلي نيكة في حفلة جنس جماعي في الورشة فراح الميكانيكة الصيع يحفلوا علي هكذا زبونة متناكة داعرة مليانة الجسم كبيرة الطياز و هنا نراهم قد احتشدوا حولها فهذا يمد يده إلي طيزها الكبيرة الممتلئة و يحسس فوقها و أخر يفعل مثله و يقرصها و الثالث يقفش بزازها الكبيرة الرجراجة لتخلع كل ثيابها و تتركهم يستمتعوا بلحمها و هنا تبدأ بكبير الميكانيكية و تدعه يرضع حلماتها مع أخر فهذا بز و ذاك بز و أخر يحسس فوق بطنها و رابع فوق كسها المشعر السمين ثم تمص زبر كبيرهم و ترضعه و توقفه و تدلعه في بداية حفل جنس جماعي في الورشة و تمسك زب أخر و تفركه بيدها الطرية ثم تسألهم: أكيد يا شباب هتصلحوا عربيتي… فيعدونها و هنا تخرج الأزبار و تشب فتلحس هذا و تمص ذاك و ترضع ثالث و تفرك زب رابع ثم ترفع ساقيها الثقيلين و تتناك من كبيرهم في كسها فتان و ينتشي منها ثم يتعاقبون عليها فهذا يينكها من كسها المشعر و هذا ينيكها من فمها و أخر يحسس بزبه في بزازها وهم لا يزالون يتعاقبون عليها واحداً وراء الأخر و ينتشون من لحمها فتأتي شهوتها مرات عديدة ثم تفلقس و تتناك من خلفها و هي لا تزال تلتقم زبر أحدهم تشفشفه بسخونة ثم نري اللبن ينطر من أزبارهم واحداً تلو الأخر فوق بطنها الممتلئة و بزازها…